كاس العالم 2022 انشاء الله فى دولاب بطولات المنتخب المصرى

         بطولة⌛  2022  ⌚                                            مصرية  ✈               
بسم الله الرحمن الرحيم 
عندما نبدا الحديث الكرة المصرية نتزكر القليل فى بطولة كاس العالم .
ونزكر منها بطولة كاس العالم 1990 مثلنا التمثل المشرف وخرجنا من الدور الاول .
وفى البطولة الاخيرة 2018 كمثلها خرجنا من الدور الاول كعادتنا .
اما انشاء الله نصعد الى كاس العالم 2022 هذه المرة استبشرو خيرا .
واقول للشعب المصرى انشاء الله علميا وعمليا القادم خيرا .
واتحدث من منطق التجارب الشبيه بما يحدث الان فى الكرة المصرية .
عندما حصلت اسبانيا على كاس العالم 2010 .
كان هذا بسبب مشروع قومى اشتركت فيه الاندية والمنتخبات .
وبدا العمل فيه تقريبا من اكثر من عشر سنوات فانتج منتخب 2010 .
ومن ضمن الاستنتاجات التى شاهدنها قبل الحصول على كاس العالم هى .
وبدات اسبانيا العمل بها للحصول على لاعبين مميزين .
هى كانت عدة قرارات واسباب بداء العمل بها هى.
★ استقدمو عدد من المدربين الهولندين لتدريب الفرق مثل برشلونة .
★ ومن بينهم المدير الفنى الهولندى هدنيك ويسمى خبير فى كرة القدم عالميا.
★ واستعانو بالخبرة لتدريب النشائين .
★ وبدا بتدريب برشلونة بعد الهولندين جوهر ديولا وهو مدرب ( التيكى تاكا ) .
★ وبدا بتدريب المنتخب الاسبانى دلبوسكى بعد النجحات مع ريال مدريد.
★ وساعدو الاعبين الاسبان على الاحتراف فى الدوريات الاخرى مثل فابريجاس.
★ وبعد نجحات جوهر ديولا مع برشلونة وديلبوسكى مع ريال مدريد.
★ احترف المدربين الاسبان واكثر شباب فى تدريب الانديه الاوربية .
هذه هى التجربة المشابه لنا فما اوجه التشابه .
ساقول لكم ما اوجه التشابه هو .
★ استقدام الانديه المصرية المدربين الاجانب واكثرهم البرتغالين واثبتو نجحاهم .
★ وساعدا الاعبين المصرين بالاحتراف الخارجى وابرزهم  محمد صلاح .
★ واستعنا بالخبرة فى تدريب النشائين وابرزهم الكابتن ربيع ياسين ونجح باخلاصه .
★ وبعد نجاح تجربة الكابتن حسام البدرى مع الاهلى حصل على تدريب المنتخب .
★ ونجاح كثير من المدربين المصرين بتدريب الفرق المصرية والعربية .
★ وبدات الاندية المصرية التطوير فى قطاعات الناشيئن مثل المقاولون وانبى وغيرها .
هل هناك شك فى ان يكون لدينا يقين فى الله بالحصول على لقب .
ولكن ينقصنا شيأ واحدا هو الامانة فى اختيرات الاعبين .

والى احاديث اخرى انشاء الله .

إرسال تعليق

أحدث أقدم